رحلة الرئيس

التنفيذي

ولدت أنتوراج من طموح، من رغبه في توفير ملاذٍ للإبداع والشغف..
انطلقت من البحث عن الأشخاص الذين يعكسون رؤيتي، ولديهم الشجاعة الكافية للوقوف بحزم في مواجهة الصعاب، ويكملون إيماني الراسخ بقدرة التحدي.
كانت السنوات العشر الماضية مبهجة؛ التعلم والنمو، الفشل والوقوف مرة أخرى. لقد أنجزنا الكثير على طول الطريق، وتعلمنا التغلب على التحديات واحتواء المتغيرات. لطالما كان “الأفعال تتحدث بصوت أعلى من الكلمات” هذا هو شعاري الشخصي، وقد تمكنت من ترجمته على محيطنا. نحن لا نُحدث ضوضاء ولا جلبة، بل نترك الآخرين يتحدثون عن نجاحاتنا ويقومون بهذا عنا. على مدار السنوات العشر الماضية، اكتسبنا ثقة العديد من الحكومات الإقليمية والمحلية وأكبر الكيانات الخاصة الدولية، نظرًا لأخلاقيات العمل الاستثنائية التي نتمتع بها، والأداء السلس لفريقنا. وقد قامت حكومة دبي/ دائرة التنمية الاقتصادية، بتقييم أدائنا بين جميع الشركات الصغيرة والمتوسطة الأخرى في الإمارة، وتم اختيارنا كواحدة من أفضل 100 شركة صغيرة ومتوسطة في دبي في عامي 2013 و2015، مرتفعين خلال عامين من المرتبة الـ54 إلى الـ19.
ما يميزنا هو أننا لا نتغير كاستجابة لمتطلبات السوق، بل نتغير لرفع سوية السوق. نحن نضع الاتجاهات ونرتقي بالمستوى. انطلاقاً من كوننا واحدة من أول وأكثر الوكالات نجاحاً وفوزاً بجوائز الشرق الأوسط. إذ حزنا في الآونة الأخيرة على جائزة “أيقونة الصناعة” لعام 2022 وجائزة “أفضل كيان في الأزمة” لعام 2021. نعم؛ لقد تركنا بصمتنا.
أنا محظوظ جدًا للعمل مع فريق من الأشخاص المغامرين والباحثين عن الإثارة، وهذا انعكس على أعمالنا التي أنجزناها. لقد عملنا على أفكار كبيرة وأخرى صغيرة، وتم اعتبار الكثير منها “مجنونًا وغريبًا وغير واقعي” إلا أن صداه ما يزال يتردد بيننا، وما زلنا نتطلع إلى الأشخاص الذين يشاركوننا نفس الروح ويؤمنون بنا بقدر ما نؤمن بأنفسنا. منذ إنشاء الوكالة، قمنا ببناء أعمالنا بحيث تتمحور حول الاستراتيجية، وذلك لنتمكن من إضافة قيمة فعلية إلى العميل وليس مجرد تنفيذ رؤية شخص آخر. لقد عملت أنا وفريقي على تعزيز مقدرات بلاد، وتطوير جداول أعمال حكومية، وعملنا بإشراف كامل في إدارة المشاريع للقطاعين الخاص والحكومي، كما عملنا كمستشارين للهيئات الحكومية الكبرى في المنطقة، مثل مؤسسة محمد بن راشد، صحة، الأمم المتحدة، ووزارة السياحة المصرية، على سبيل المثال لا الحصر.
نحن ندرك تماماً أنه لا يمكن تحقيق الرؤية الإبداعية إلا إذا كانت جميع الأطراف المعنية في تناغم، وتعمل كفريق واحد من أجل تحقيق هدف المشروع. هذا هو السبب في أننا ارتقينا بشراكاتنا مع عملائنا لنكون جزءًا لا يتجزأ من فريقهم ونعمل جميعاً كبنية واحدة لتحقيق الهدف المشترك.
أدعوكم للحضور والمشاركة في رحلتنا والحصول على لمحة عن بعض الأعمال الرائعة التي نقوم بها.
مرحبا بكم في بيتكم!

محمد تيّم
المؤسس والرئيس التنفيذي

فريقنا

نظرًا لكوننا وكالة ذات توجه استراتيجي، فإن المستشارين والمخططين ورواة القصص والمبدعين ومديري المشاريع لدينا يسعون جاهدين لتحقيق التميز من خلال استخدام قدراتهم الفردية والجماعية التي تم صقلها على مرّ السنين، وتقديم أفضل تجاربهم الثقافية المتنوعة على الطاولة. فريقنا يضم جنسيات متعددة. نلبي أعلى المعايير الدولية من خلال استخدام أحدث التقنيات لإبهار جمهورك في كل نشاط تسويقي نقوم به.